الجزائر تنشر المزيد من القوات على حدودها مع ليبيا ودول الساحل

المالية، وصولا إلى تلك الرابطة مع صحراء ليبيا والنيجر متطابقة، أمس، إن الجيش الجزائري نشر قواته بكثافة على طول حدود البلاد مع دول الساحل، اعتبارا من الحدود الجزائرية
ويأتي هذا الاستنفار وفقا لما ذكرته صحيفة الخليج الإماراتية بغرض تضييق الخناق على مقاتلي ما يسمى بـ “تنظيم قاعدة بلاد المغرب الإسلامي”، وصدّ أي محاولات محتملة من طرف التنظيم المذكور لإدخال السائحين النمساويين المختطفين إلى الأراضي الجزائرية.
وفيما تأكّد تمديد المجموعة الخاطفة لمهلتهم بأسبوع إضافي، رجحت معلومات استخباراتية أن السائحين المخطوفين وهما مستشار وممرضة، جار احتجازهما بمكان منعزل شمالي النيجر بصحراء التينري على الحدود النيجرية التشادية، ولم تستبعد إمكانية نقل الرهينتين إلى داخل الجزائر أو نحو شمال مالي، وفيما جدّدت السلطات الجزائرية يقينها من عدم وجود السائحين المخطوفين داخل الأراضي الجزائرية، ذهبت إفادات إلى أنّ المجموعة الخاطفة بزعامة المدعو يحيى أبو عمار، تتألف من متشددين مغاربيين يحملون جنسيات تونسية وليبية.

» زعما ليبيا اليوم شنو حالها...............؟
» انا من ليبيا
» رحبو بقمر ليبيا ....
» ممكن نتعرف انا من ليبيا
» أأ يها الأهلُ في ليبيا ... يا أحفادَ عمرَ المختار